انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من منصات الريادة الرقمية التي تقدم حلولا ناجعة للتعليم عن بعد. من أهم ما يُميّز التعليم الرقمي أو التعليم عن بعد أنه يُسهل على المتعلم الحصول على المعلومات أكثر مما هو مُتاح له في التعليم التقليدي، ويُمكن أن يستعمل المتعلم أغلب حواسه أثناء عملية التعلم، من خلال الإستفادة من عدة مؤثرات مثل: (الفيديو، الصوت، اللون، طريقة العرض)، وهذا يجعل العملية التعليمية أكثر متعة وتشويق، مما يُساعد على تنمية مهارات التفكير العليا لدى المتعلم.